اخترق مجموعة من الهاكرز المغاربة المعروفين بسم الاشباح المغربية مجموعة من المواقع الانغولية ردا على السياسات العنصرية لهده الاخيرة والموجهة بشكل خاص ضد مسلمي انغولا الامر الذي اثار موجة استياء في العالم الاسلامي بعتبار حساسية الموضوع خصوصا و ان الامر يتعلق بالمسلمين حول العالم كاقليات و الحجم من الكراهية و الاحتقان الذي يتم حشده ضد المسلمين والعداء الدي يكن لهم بسبب المغالطات التي تحاك عن الاسلام والمسلمين دون سابق علم او اطلاع على حقيقة الذين الاسلامي و مبادئ الشريعة السمحاء 

وقد حمل هذا الاختراق رسالة واضحة موجهة للحكومه الانغولية بالاساس .وكل الهيئات و المنضمات الحقوقية حول العالم ويشار الى انه ليست المرة الاولى التي تقوم فيها جهات عربية او اسلامية بخترقات لمواقع و شبكات دول معينة قصد الرد و التنديد بسياسات هذه الدول العدائية و العنصرية تجاه المسلمين 

فلحد الساعة يعتبر الانترنت ساحة لحرب الكترونية قائمة بين اطراف النزاعات العالمية ومن بينها القضايا الدينية وحالة الاخد و الرد القائم بين اصحاب المواقف المتعارضة و كثير ما نجد واجهت المواقع قد اخترقت وغيرت واجهتها لتحمل رسالة موجهة للطرف الخصم

وهو ما حصل في هذه الحالة حيث تم تغيير واجهة الموقع لتحمل رسالة واضحة المحتوى










بقلم محمد وحيدة
أحدث أقدم