أضرار المينوكسيديل الجانبية و كيف ينبت الشعر
كيف أكتشف المينوكسيديل: استخدام المينوكسيديل لعلاج الصلع و تساقط الشعر, له تاريخ طبي مهم فقد استخدم لأول مرة سنة 1970 كدواء لعلاج ارتفاع ضغط الدم, و خلال نفس السنة كان دواء المنوكسيديل يخضع للاختبار على عدة مرضى بارتفاع الضغط الدموي, و لوحظ لديهم نمو شعر زائد في الأماكن التي يتم وضع المحلول فيها و هذا بنسبة تتراوح ما بين 25% إلى 100% من المرضى الذين أخضعوا و أجري عليهم الاختبار,و أن خمس أشخاص من أصل ستة مرضى لوحظ لديهم شعر زائد, من هنا برزت أهمية الدواء الجديد في المختبرات الأمريكية و أنه علاج ثوري جديد لساقط الشعر, و أنه قد يعد الأمل للكثير من الأشخاص الذين فقدوا الثقة في أنفسهم لأنهم فقدوا قسطا كبيرا من شعرهم. الأضرار الجانية للمينوكسيديل: من المعروف أن لكل دواء أضرار جانبية و المنوكسيديل بدوره لوحظ أنه يعطي بعض النتائج الغير المرغوب فيها, لكن الذي يجب قوله عن المينوكسيديل هو أن أضراره قليلة الخطورة بشكل كبير, فهي تقتصر فقط على بعض المظاهر الخارجية الغير المرغوب فيها , دون أن تشكل أي خطر على صحة الإنسان , و دون أن تسبب أي تلف لأي عضو أو نشاط حيوي, و تتجلى ألأ
تعليقات
إرسال تعليق
مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ